توفير التغطية الصحية: تأكد من وجود تأمين صحي يلبي احتياجاتك خاصة بعد التقاعد.
بدنية : بدأ التقاعد بالكسل وكثرة النوم والخمول.. وكأن لسان حالي يقول: أريد أن أجرب الراحة المطلقة، لكنها لم تدوم لفترة الطويلة، فقد استعدت نشاطي وحيويتي عندما تذكرت كم ابلغ من العمر.. حيث انتابني شعور الخوف من النتائج الصحية المترتبة على الإفراط في الراحة، فبدأت بالإكثار من المشي وذلك من خلال إيقاف السيارة في مكان بعيدة عن المكان الذي اقصده، وقررت إلغاء النوم الصباحي والاكتفاء بنوم القيلولة إلا في الضرورة، وبدأت أمارس بعض الألعاب الرياضية بشكل خفيف، مثل السباحة والسلة والطائرة والألعاب الصغيرة داخل فناء منزلي مع أبنائي، وقررت شراء جهاز (سير ثابت) لممارسة المشي، وصرت احرص على المشاركة في مزاولة كرة القدم في المناسبات العائلية التي تقام في الاستراحات، وما زلت أحاول استغلال جميع الظروف لمزاولة الرياضة .
تجربتي في التقاعد المبكر تمنحك زيادة في مجرى اليوم لصالح الجميع، لأن الكثير من الموظفين بعد سن الأربعين يميلون إلى التقاعد مبكرًا، ويتأثر ذلك بالعديد من العوامل، مثل وجود المرض أو الصحة وعدم القدرة على القيام بذلك. العمل الجاد والروتين اليومي، صعوبات في العمل.
اختر سبب التقاعد من بين الخيارات المتاحة المعروضة في الموقع.
بعد قراءة تجربتي مع التقاعد المبكر يمكننا الىن الاطلاع على ماهية التقاعد المبكر، وذلك ما سوف نقوم بإيضاحه في السطور القادمة:
تتحدد الحقوق الخاصة بالترقية على حسب نظام التأمينات في الفترة التي تمت المشاركة فيها.
الاستثمار في هوايات جديدة: يمكن للموظف استغلال الوقت في تطوير مهارات جديدة أو ممارسة الهوايات.
“نعم، إذا كانت هناك ظروف قاهرة مثل المرض والعمل الجاد، أو إذا كان الموظف يخطط لمشروعه الخاص وقد أمضى سنوات خدمة جيدة.
يرى بعض الأفراد أن وصول الموظف لسن المعاش في عمر الستين يقلل من فرص الشباب في الحصول على العمل.
بعد سنوات من الإرهاق والحرمان، أُعطي صناع القرار راحة كافية.
لن أتمكن من ذكر الجانب الوردي فقط من تجربتي مع التقاعد المبكر ولكن شهدت العديد من السلبيات التي كانت تشعرني أن صحتي تتدهور أكثر وتملأ قلبي بالحزن، وهي:
يعتبر التقاعد المبكر نقطة فارقة في حياة الموظف الذي يتخذ هذا القرار فإما أنه يفيده فيما بعد من حيث الجوانب السابق ذكرها أو يندم على اتخاذه.
الاستمتاع بالحياة من خلال الخروج في رحلات ونزهات بشكل دائم.
اعتمدت نور في تخطي المحنة والحياة المختلفة تمامًا بعد التقاعد على كلام أولادي وأصدقائي الإيجابي، وقمت بتخصيص جزء صغير من مكافأة نهاية الخدمة من أجل فتح مشروع صغير. كان هدفي من هذا المشروع هو أن أخلق مصدر دخل مستمر لمنزلي إلى جانب مبلغ المعاش الذي أتلقاه كل شهر.